نظرًا لوجود بعض التفاصيل التي لا يمكن تغييرها بمجرد إنشاء حساب ادسنس، فإن جوجل تريد التأكد من أن جميع النّاشرين على دراية بما هي عليه وما هو تأثيرها. لهذا أحاول إيصال الفكرة للمجتمع العربي أيضا. إليك اثنين من أكثر الطلبات التي نراها في منتدى مساعدة ادسنس والتي للأسف من المستحيل القيام بها من خلال واجهة مستخدم ادسنس.
ستجد في الأسفل بعض النّماذج لأشخاص أرادوا تغيير البلد/نقل الملكيّة.
تغيير البلد
- هل يمكنني تغيير الدولة التي تم تسجيل حسابي في ادسنس بها؟
لا يمكنك تغيير البلد في ادسنس بمجرد تحديده. هذا يعني أنه من المهم اختيار الحساب المناسب وإلا ستضطر إلى إغلاق الحساب وإنشاء حساب جديد!
أشياء مهمة يجب مراعاتها:
- سيتم تحديد طريقة الدفع الخاصة بك حسب البلد الذي تختاره.
- لا يمكنك استلام مدفوعاتك في بلد آخر.
- لا يمكنك أيضًا اختيار طريقة دفع غير متوفرة في هذه المنطقة الجغرافية تحديدًا.
عند اختيار بلد ما، يجب أن تضع في اعتبارك أنه سيُطلب منك لاحقًا التحقق من هويتك أو أنك مقيم بالفعل هناك وسيتعين عليك استلام رقم التعريف الشخصي لإثبات صحة العنوان على العنوان الذي قدمته داخل البلد الذي اخترته. كما هو مذكور أعلاه، سيتعين عليك أيضًا استلام الدّفعات هناك.
من خلال المعلومات المتاحة، يُمكن تغيير البلد في ادسنس في حالات نادرة جدّا، مزيد من التّفاصيل حول تغيير البلد في ادسنس.
نقل ملكية الحساب
- هل يمكنني نقل حساب ادسنس الخاص بي إلى شخص آخر؟
لا يمكنك نقل ملكية حساب ادسنس. يمكنك فقط تغيير اسم المدفوع لأمره في حسابك لتعديل الزواج أو الوفاة أو اندماج الشركات قد تجعل محاولة نقل الملكية من الصعب عليك الوصول إلى الحساب أو إجراء تغييرات عليه.
- ماذا لو اشتريت موقعًا من شخص آخر كان يربح من حساب ادسنس الخاص به؟
إذا كنت قد اشتريت موقعًا إلكترونيًا من شخص ما، فيمكنك إضافة الموقع الإلكتروني إلى حساب ادسنس الخاص بك ، ولا داعي لإنشاء حساب ادسنس آخر. من الممكن أن يكون لديك موقع معتمد على أكثر من حساب.
ملاحظة: يجب أن يخضع الموقع الإلكتروني لعملية المراجعة من جديد في ادسنس.
أدعوك لإلقاء نظرة بتأنّ على بعض النّاشرين الذين كانوا يريدون تغيير البلد أو نقل ملكية حسابهم ادسنس.
مصادر ومراجع:
كما ادعوك للانتقال للآتي:
مدوّنة الدّعم العَربي: لفهم منتجات جوجل، تحقيق الرّبح من الإنترنت وتحسين الظّهور على نتائج محرّكات البحث العالميّة...
المشاركات
ليست هناك تعليقات
إرسال تعليق
التّعليقات والرّدود ...